«أدخل ابنى صغير ولا كبير؟» حيرة تنتاب الأمهات أثناء التقديم لأبنائهن فى المدارس، وعادة ما تنتهى الحيرة بقرار إلحاقه بالمدارس التى تستقبل الأطفال فى سن صغيرة
صغر سنهم لم يشفع لهم عند والديهم، لرفع أعباء نفسية وبدنية ألمت بهم، وحوّلتهم إلى مرضى، بسبب تناحر الأزواج وكثرة الخلافات داخل البيوت
بعد حالة الهلع والقلق التى أصيب بها سكان التجمع الخامس، نتيجة ظهور ثعابين الطريشة بالمنطقة، انطلقت عدة حملات لتوعية الأهالى بطرق الوقاية من خطرها،
رغم صغر أعمارهم، وافتقارهم إلى خبرة الشارع، قرروا شق طريقهم فى شارع المعز لدين الله الفاطمى، وإجبار أهالى المنطقة والعاملين على تقبّلهم، بسبب موهبتهم
«امتى الزمان يسمح يا جميل».. تشدو بإحدى أغنيات موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب، فيجذب صوتها عشرات الطلاب المارين من أمام رصيف مترو جامعة القاهرة
أعداد كبيرة من طلاب الثانوية العامة يتقدمون سنوياً للالتحاق بكليات الصيدلة فى الجامعات المختلفة، وبعد 5 سنوات من المعاناة خلال الدراسة، يقفون فى صفوف العاطلين
مروا بتجربة صعبة، تجرعوا فيها مرارة المرض النفسى، نوبات اكتئاب كادت تدمر حياتهم وتسطر نهاية حزينة لمستقبلهم، لكنهم استطاعوا أن يتجاوزوا المحنة